حدث مثل هذا اليوم 5 سبتمبر
ميلادي
حدث مثل هذا اليوم 5 سبتمبر 1987في مثل هذا اليوم بدأت محاكمة ماتياس روست الشاب الألماني الذي اخترق حرمة اجواء الإتحاد السوفيتي على متن طائرة رياضية خفيفة حط فيها على الساحة الحمراء في قلب موسكو. وُجهت الى روست تهمة الشقاوة وعبور الحدود السوفيتية بصورة غير مشروعة، وحكم عليه بالسجن اربع سنوات. الا انه امضى في السجن عاما او يزيد ، وبعد الافرج عنه عاد الى المانيا وهناك دخل السجن من جديد بتهمة محاولة اغتيال احدى الممرضات. وبعد ذلك جاء الى روسيا مجددا واقام فيها بعض الوقت ، ثم تزوج من بنت احد الهندوس الإثرياء واعتنق الديانة الهندوسية.
حدث مثل هذا اليوم 5 سبتمبر 1960
في مثل هذا اليوم فاز محمد علي كلاي بالميدالية الذهبية في دورة الألعاب الأولمبية بمدينة روما. وكانت تلك بداية الشهرة العالمية التي احرزها هذا الملاكم الفريد، ولكنْ بأسمه الأصلي آنذاك كلاسيوس وليس محمد علي الذي اكتسبه بعد اشهار إسلامه. وهو من عائلة مثقفين بدأ يمارس الملاكمة بعد ان انتزع منه اولادٌ دراجته الهوائية، فنصحه احد رجال البوليس بأن يتعلم الملاكمة . بعد اول ميدالية له إنتزع بطولة العالم في الوزن الثقيل من " سوني ليستون " عام 1964 بفضل سرعته ومرونته التكتيكية ورشاقة ضرباته التي أذهلت خصومه في بادئ الأمر وفي عام 1967 تم إنتزاع اللقب من "علي"ومنع من ممارسة الملاكمة لمدة ثلاثة سنوات ونصف السنة بعد رفضه القتال في فيتنام بعد ذلك عاد إلى الحلبة ومضت السنوات التالية بين فوز وهزيمة وقد قيل أنه يعاني من مرض " باركنسون " وهو حالة قد تكون نشأت أو تفاقمت نتيجة لممارسته للملاكمة.
حدث مثل هذا اليوم 5 سبتمبر
سنة 1798 - إعدام الثائر المصري محمد كريم على يد قائد الحملة الفرنسية نابليون بونابرت
سنة 1857 - وفاة عالم الاجتماع أوجست كونت
سنة 1945 - بريطانيا تحتل سنغافورة.
سنة 1951 - تنصيب الملك طلال بن عبد الله ملكا على الأردن.
سنة 1972 - أقدم أحد المناضلين الفلسطينيين من منظومة فتح بقتل عدد كبير من الجماعات الإسرائيلية في مطار ميونيخ.
سنة 1973 - افتتاح مؤتمر قمة عدم الانحياز الرابع في الجزائر
سنة 1978 - بدأت مباحثات كامب ديفيد التي استمرت حتى السابع عشر من ذات الشهر وأسفرت عن توقيع وثيقتين بين مصر وإسرائيل
سنة 1981 - أصدر أنورالسادات قرارات سبتمبر السوداء، باعتقال جميع القيادات السياسية والصحفية والدينية والطلابية بجميع انتماءاتها ومراكزها وأعمارها، وإغلاق كل الصحف غيرالحكومية
سنة 1987 - أغارت الطائرات الإسرائيلية على مواقع تجمع الفدائيين الفلسطينيين قرب مدينة صيدا في لبنان وقتلت واحداً وثلاثين وأصابت ستين فدائياً
سنة 1995 - انطلقت بالقاهرة أعمال المؤتمر الدولي للسكان تحت رئاسة الرئيس المصري محمد حسني مبارك.
هجري
سنة 3هـ ــ وُلد الحسن بن علي بن أبي طالب.سنة 8هـ ــ في مثل هذا اليوم وبعد فتح مكة بعث رسول الله (صلى الله عليه وسلّم) خالد بن الوليد إلى العزّى، كانت بيتاً بنخلة تعظّمه قريش وكنان ومُضر، فلما انتهى خالد إليها هدمها، ثم رجع إلى رسول الله مُحَمّد (عليه الصلاة والسلام) فأخبره بما فعل، فسأله الرسول الكريم صلى الله عليه و سلم: ما رأيت ؟ فقال: لم أر شيئاً، فأمره بالرجوع، فلما رجع خرجت من ذلك البيت امرأة سوداء ناشرة شعرها تولول، فعالجها بسيفه، وجعل يقول:
يا عزّة كفرانك لا سبحانكِ * * * أني رأيتُ الله قد أهانكِ
ثم رجع خالد إلى النبي صلى الله عليه و سلم فأخبره، فقال: تلك العزّة.
سنة 37هـ ــ تولى محمد بن أبي بكر الولاية على مصر.
سنة 37هـ ــ وفاة عبيد الله بن عمر بن الخطاب: توفي عبيد الله بن عمر بن الخطاب رضي الله عنه.
سنة 138هـ ــ عبور عبد الرحمن الداخل إلى الأندلس: عبر عبد الرحمن الداخل المعروف بـ (صقر قريش) البحر إلى الأندلس ليؤسس دولة إسلامية قوية وهي الدولة الأموية في الأندلس.
سنة 383هـ ــ توفي في نيسابور الأديب الشاعر مُحَمّد أبن العباس، المشهور بأبي بكر الخوارزمي، هو محمد بن موسى الخوارزمي، أصله من خوارزم. أقام في بغداد حيث ذاع اسمه وانتشر صيته بعدما برز فيالفلك والرياضيات. اتصل بالخليفة المأمون الذي أكرمه، وانتمى إلى بيت الحكمة وأصبح من العلماء الموثوق بهم. وقد توفي بعد عام 232 هـ.ترك الخوارزمي عدداً من المؤلفات أهمها: الزيج الأول، الزيج الثاني المعروف بالسند هند، كتاب الرخامة، كتاب العمل بالإسطرلاب، كتاب الجبر والمقابلة الذي ألَّفه لما يلزم الناس من الحاجة إليه في مواريثهم ووصاياهم، وفي مقاسمتهم وأحكامهم وتجارتهم، وفي جميع ما يتعاملون به بينهم من مساحة الأرضين وكرى الأنهار والهندسة، وغير ذلك من وجوهه وفنونه. ومما يمتاز به الخوارزمي أنه أول من فصل بين علمي الحساب والجبر، كما أنه أول من عالج الجبر بأسلوب منطقي علمي، لا يعتبر الخوارزمي أحد أبرز العلماء العرب فحسب، وإنما أحد مشاهير العلم في العالم، إذ تعدد جوانب نبوغه. وذكر أنه عندما أراد الخوارزمي الدخول على الصاحب بن عبّاد، قال لحاجبه: قل لصاحب أن أحد الأدباء يريد أن يحط الرحال عندك، فقال الصاحب للحاجب: أنني قررت أن لا أستقبل أحداً من الأدباء إلا من حفظ عشرين ألف بيت من الشعر من دواوين العرب، فعاد الحاجب فأخبر الخوارزمي بذلك، فقال: قل لصاحب هل يريد هذه الأبيات من شعر النساءِ أم من شعر الرجال، فلما وصل هذا الجواب إلى الصاحب عرف أنه أبو بكر الخوارزمي، فأستقبله وأنس به، ثم أخذه إلى عضد الدولة ونال منه مرتبة عالية، لكن الخوارزمي أخذ بعد ذلك يهجو الصاحب بن عبّاد، حتى مات، والخوارزمي من المؤرخين الكبار وصاحب رسائل كثيرة، بيعت في مصر واسطنبول.
سنة 584هـ ــ استسلام قلعة صفد: سلمت قلعة صفد للقائد المسلم صلاح الدين الأيوبي.
سنة 658هـ ــ وقعت معركة عين جالوت، حيث التقى جيش المغول بجيوش المصريين الذي أسرعوا وطوقوا الجيش المغولي بأسره وحملوا عليهم حملة صادقة، فكتب الله لهم النصر المبين.
سنة 695هـ ــ رحل كمال الدين مُحَمّد بن مُحَمّد بن محمود البابرتيّ، علاّمة المتأخّرين وخاتمة المحققين، برع وساد وصنّف شرح الهداية وشرح المشارق وشرح المنار وشرح البردونيّ وشرح مختصر ابن الحاجب وشرح تخليص المعاني والبيان وشرح ألفيّة ابن مالك وحاشية على الكشَّاف وغير ذلك الكثير، ولّي مشيخة الشيخونيّة أوّل ما فُتِحَت وعُرض عليه القضاء فأبى، كانت وفاته في مثل هذا اليوم
سنة 751هـ ــ وفي ليلة الأربعاء منه، توفي أبو عبد الله مُحَمّد بن لؤلؤ عتيق ابن خَلكان، الدمشقي بها، صلي عليه بالجامع الأموي ودُفن بمقابر باب الصغير.
سنة1224هـ ــ انتصار الدولة العثمانية على روسيا: انتصرت الدولة العثمانية على روسيا في معركة “تاريخية”، وقتل من الروس 10 آلاف جندي.
سنة 1414هـ ــ مجزرة المسجد الإبراهيمي في الخليل: كانت ثلاث مذابح في مذبحة واحدة، شارك فيها الجيش الإسرائيلي وجموع مستوطني “كريات أربع” في تحدٍّ سافر لكل ما يتردد عن السلام مع العرب؛ لتؤكد قول الله – تعالى (لَتَجِدَنَّ أَشَدَّ النَّاسِ عَدَاوةً لِلَّذِينَ آمَنُوا الْيَهُود…)، وكان سفاحها “باروخ جولدشتاين” الدكتور اليهودي الأمريكي الأصل الذي يعمل ضابطًا في جيش العدو الصهيوني.. وذهب ضحيتها حوالي 90 شهيدًا وثلاثة أضعاف هذا العدد من الجرحى، كانوا داخل الحرم الإبراهيمي، وكانوا يؤدون صلاة الفجر، هذا النبأ الذي تناقلته وكالات الأنباء العالمية بشأن المجزرة يؤكد بأنها مذبحة جماعية وليست فردية، وقد وضعت هذه المجزرة القضية الفلسطينية مرة أخرى في بؤرة الأحداث، ورفعت من فعاليات الانتفاضة. والإرهابي الذي نفَّذ المجزرة يهودي أمريكي الأصل، هاجر منذ 11 سنة، واستقر في الخليل إيمانًا والتزامًا منه بشعارات الإرهابي كهانا، وعرف عنه تشدده وكراهيته لكل ما هو عربي مع معارضته للانسحاب من أي جزء من الأراضي المحتلة، ودعوته إلى ترحيل كل العرب عمَّا بقي لهم من أراضٍ بمختلف الوسائل إلى خارج فلسطين كلها.
0 التعليقات:
إرسال تعليق